كافتريا الناس الرايقة
منوراني يا قمرايا ومنورني يا باشا طبعا انت جديد وانا لمحتك وانت داخل فياريت تنورني وتسجل معانا في الكافتريا بتاعتنا
عصير موجود شيشة موجودة والاكل موجود واول مرة على حسابي يا باشا
كافتريا الناس الرايقة
منوراني يا قمرايا ومنورني يا باشا طبعا انت جديد وانا لمحتك وانت داخل فياريت تنورني وتسجل معانا في الكافتريا بتاعتنا
عصير موجود شيشة موجودة والاكل موجود واول مرة على حسابي يا باشا
كافتريا الناس الرايقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كافتريا الناس الرايقة


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Nemo
الفصل الرابع Bar_rightالفصل الرابع Barالفصل الرابع Bar_left 
alaa salama
الفصل الرابع Bar_rightالفصل الرابع Barالفصل الرابع Bar_left 
الصقر الجريح
الفصل الرابع Bar_rightالفصل الرابع Barالفصل الرابع Bar_left 
khaled
الفصل الرابع Bar_rightالفصل الرابع Barالفصل الرابع Bar_left 
المش مهندس هيما
الفصل الرابع Bar_rightالفصل الرابع Barالفصل الرابع Bar_left 
ahmed.h
الفصل الرابع Bar_rightالفصل الرابع Barالفصل الرابع Bar_left 
البنوته الشقيه*s
الفصل الرابع Bar_rightالفصل الرابع Barالفصل الرابع Bar_left 
demo
الفصل الرابع Bar_rightالفصل الرابع Barالفصل الرابع Bar_left 
hima_met
الفصل الرابع Bar_rightالفصل الرابع Barالفصل الرابع Bar_left 
mando
الفصل الرابع Bar_rightالفصل الرابع Barالفصل الرابع Bar_left 
المواضيع الأخيرة
» تحميل فيلم زهايمر dvd
الفصل الرابع Emptyالثلاثاء 12 أبريل 2011 - 6:49 من طرف الصقر الجريح

» الفيلم الذي ابهر العالم والحاصل على العديد من الجوائز " ميكروفون " بطولة خالد ابو النجا ويسرا اللوزي بحجم 270 ميجا
الفصل الرابع Emptyالثلاثاء 12 أبريل 2011 - 6:43 من طرف الصقر الجريح

» بمناسبة عيد ميلاد أحمد حسن مدير الموقع أجمل صور أعياد الميلاد
الفصل الرابع Emptyالثلاثاء 12 أبريل 2011 - 6:42 من طرف الصقر الجريح

» دموع العشاق
الفصل الرابع Emptyالثلاثاء 12 أبريل 2011 - 6:39 من طرف الصقر الجريح

» شعر حزين . صور
الفصل الرابع Emptyالثلاثاء 12 أبريل 2011 - 6:29 من طرف الصقر الجريح

» شعر حزين
الفصل الرابع Emptyالثلاثاء 12 أبريل 2011 - 6:29 من طرف الصقر الجريح

»  أفضل أبيات شعر الغزل
الفصل الرابع Emptyالثلاثاء 12 أبريل 2011 - 6:25 من طرف الصقر الجريح

» دموع حزينة
الفصل الرابع Emptyالثلاثاء 12 أبريل 2011 - 6:22 من طرف الصقر الجريح

» قصيدة قوية عن الفراق
الفصل الرابع Emptyالثلاثاء 12 أبريل 2011 - 6:07 من طرف الصقر الجريح

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مــصـــــــرى ...... وأفـــتــــخـــــر
الفصل الرابع Emptyالأحد 13 فبراير 2011 - 19:10 من طرف المش مهندس هيما
يقــوم نــادى بـرشــلـونــة الاســــبــــانى فـــى مــــبـاراتــــة الـــســابــقــة
بالـــوقــــــوف دقـــيـــقــة احـــــداد عــلــــى روح شــــهـــداء ثــــورة 25 يـنـايــــر


ارجـــــــــــــو مـــن كـــــل عـضـــو زائـــــــــر لــــهـذا الــموضــــوع
قـــراءة الـــفـــاتـــحـــة والـــدعـــاء لــهــم بـــاالـــــرحــــمـــة والــــمـــغـــفـــرة

تعاليق: 0
التبادل الاعلاني
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 الفصل الرابع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
alaa salama
مدير المنتدى
alaa salama


عدد المساهمات : 148
نقاط : 387
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 30

الفصل الرابع Empty
مُساهمةموضوع: الفصل الرابع   الفصل الرابع Emptyالثلاثاء 18 يناير 2011 - 3:23



õ ملخص الفصل

عاش السلطان في الهند حزيناً يتذكر أهله وملكه ويتسلى بطفليه ويفكر في الانتقام من التتار لكنه لم يكن ينسى تدبير شئون مملكته فقد كان له فيها عيون وجواسيس يطلعونه على أخبارها ويحرضونه على العودة سراً فقرر الخروج وكتم أمره إلا عن نائبه في الهند بهلوان أزبك وقرر أخذ طفليه وعدم تركهما .

وتوالت انتصاراته على التتار حتى استرد معظم مملكته وسائر بلاد إيران وقام بإحياء ذكرى أبيه وأمام ذلك بعث قائد التتار جيشاً لمواجهة جيش (جلال الدين) الذي أسماه (جيش الخلاص) ، والتقى الجمعان وكاد جيش الخلاص أن ينهزم لولا رباطة جأش السلطان وحماسة الأمير محمود وتعاون أهل بخارى وسمرقند الذين هاجموا التتار من الخلف فهزموهم على غرة وأبادوهم وتصافح الفريقان وقتل في هذه المعركة (ابن جنكيز خان) بضربة واحدة من سيف الأمير الصغير ورأى جلال الدين ألا يضيع الفرصة ويسرع بتقوية جيشه ؛ ليسد ضعفه ولكن البلاد كانت منهوكة القوى قد عضها الفقر من جراء الحروب ونهب حكامها الخونة المعاونين للتتار .

هداه فكره إلى وسيلة لجأ إليها والده من قبل وهي مراسلة ملوك العرب والمسلمين في مصر والشام والعراق لعلهم هذه المرة ينجدونه ، ولكنهم خيبوا رجاءه بل أغلظ له الملك الأشرف القول ، فقرر معاقبتهم والبدء ببلاد الملك الأشرف فهاجمها ، وفعل ما يفعله التتار بأهلها وشاء الله أن يعاقبه على ما صنع فَخُطِفَ الأميران ووجدت جثة السائس فانشغل بالبحث عنهما واشتد حزنه عليهما حتى فقد صوابه وعكف على الخمر وأصابه مس من الجنون ويئس منه جنوده فانفضوا من حوله إلا عن بعض خاصته وتركوه ؛ ليعاونوا مجاهدي بخارى وسمرقند الذين داهم التتار بلادهم انتقاماً منهم لمساندة جلال الدين .

تدفقت سيول التتار حتى وصلت إلى مقر السلطان ، وكان جنكيز خان قد عاد إلى بلاده متعباً تاركاً جنوده يطاردون جلال الدين ويقبضون عليه حياً وأخذوا في مطاردته ففر منهم حتى وصل إلى جبل [الشطار] الذي يسكنه الأكراد حيث لجأ إلى أحدهم ليخفيه فحماه الرجل وأوصى زوجته بخدمته ، ولكن أحد الموتورين دخل عليه بعدما خرج صاحب الدار وسدد حربة حاص (ابتعد) عنها السلطان وأخذها ، وهم أن يقتل الكردي لولا أنه أخبره بمكان ولديه فتركه ليأتي بهما، ولكن الكردي خدعه وكر عليه وطعنه وهو مستسلم إذ أخبره أنه باع الطفلين لتجار الرقيق وهما في طريقهما إلى الشام فشعر السلطان بالألم الشديد وأيقن أن الله عاقبه فطلب من الكردي أن يجهز عليه وهو يردد {أرحني من الحياة فلا خير فيها بعد محمود وجهاد} وأخذ يردد : أيها الحاج البخاري ادع لي عند ربك عساه أن يغفر لي ذنوبي .

اللغويات :

- عقائل : زوجات كريمات م عقيلة

- سلواه : عزاءه

- الْفَيْنَة: الحين

- الدوائر : المصائب م الدائرة

- تنقبع : تختبئ

- يتوسمون : يتعرفون

- ملياً : وقتاً طويلاً

- سيفضي : سينتهي

- لامحالة : لابد

- سجف : ستر

- نكَّل : عاقب

- ينفس : يكشف

- يحتدم : يضطرم ويشتعل

- إسداء : إعطاء

- المفازة : الصحراء ج مَفَاوِز

- الأصقاع : النواحي م صقع

- زهاء : قرابة

- رباطة جأش : ثبات نفس

- كبسوهم : شدوا عليهم

- خلع عليهم : أهداهم ثياباً

- قضه وقضيضه : جميع قوته

- المدقع : الشديد المذل × المعز

- نضبت : جفت

- رزحت : مكثت ، بقيت

- كلاكل : صدور م كلكل

- خَلَّته : حاجته

- مهامه : صحارى م مهمة

- يوصد : يغلق

- نكاية : انتقاماً وتعذيباً

- ينتحل : يلتمس

- باء : عاد

- الخسف : الإذلال

- جام : إناء للشرب

- سيب : عطاء

- الأوغاد : اللئام م وغد

- صياصي : قمم ، حصون م صيصية

- أسمل : أفقأً

- أصطلمن : أقطعن

- أبقرن : أشقن

- أشدخ : أشق

- إرباً إرباً : عضواً عضواً

- عربد : ساء خلقه

- يهذي : يتكلم بغير عقل

- وفاقاً : عادلاً

- المرزوء : المصاب

- غص : امتلأ

- أشلاء : أجزاء م شلو

- طمَّ : كثر وعم

- الذب : الدفاع

- بيد : غير

- موتور : له ثأر

- حاص : حاد ومال

- فنشبت : فعلقت

- حنانيك : ارحمني واعطف

- جحظت : برزت

- رنا : نظر

- يكفر : يمحو .

س & ج


س1 : كيف عاش السلطان جلال الدين في مملكته الصغيرة بالهند ؟
جـ : عاش حياة حزينة تسودها الذكريات الحزينة ، ذكريات ملكه الذاهب ، وذكريات أهله الهالكين من أب مات في الغربة شريداً ومن إخوة ذبحهم التتار وجدة وعمات ساقهن التتار سبايا وأم كريمة وزوجة بارة أمر بإغراقهن في النهر .

س2 : فيم كان يقضي السلطان جلال الدين معظم وقته في مملكته الصغيرة بالهند ؟
جـ : كان يقضي معظم أوقاته مع محمود وجهاد حيث كان يجد سلواه الوحيدة فيهما كما كان ينزل إلى عالمهما الصغير ويشترك معهما في ألعابهما .

س3 : صف معاملة التتار لأهل البلاد المفتوحة .
جـ : كان التتار أمة لا تطمع في ملك البلاد وحكمها بل كان يكفيها أن تغزوها فتقتل من تقتل من رجالها ونسائها وأطفالها ، وتأسر منهم من تشاء ، وتنهب خزائنها فلا تدع شيئاً إلا أتت عليه ثم تغادرها إلى بلادها حاملة معها الغنائم والأسلاب .

س4 : ما حال المدن والعواصم التي تخلى عنها جلال الدين ؟
جـ : وَلِيَها (حكمها) جماعة من الطغاة المستبدين لا هَمَّ لهم إلا جمع المال من كل سبيل ، فيصادرون أموال الناس ويفرضون الضرائب الثقيلة عليهم ويسلبون أموال التجار ، ومن جرؤ على الشكوى منهم كان جزاؤه القتل والإهانة والتعذيب .

س5 : لماذا وجد السلطان جلال الدين الفرصة سانحة لقتال التتار ؟
جـ : لأنه كان له أنصار وأعوان يراسلونه سراً فيصفون له أحوال الناس بها وما يعانونه من ظلم الحكام وطغيانهم وقد ذكروا له أن جنكيز خان مشغول عنه بحروب طويلة في بلاده مع قبائل الترك .

س6 : كيف خرج السلطان جلال الدين من الهند ؟ أو ما خطة جلال الدين لاسترداد بلاده ؟

جـ : كتم جلال الدين خبر خروجه من الهند عن الناس جميعاً ما عدا قائده الكبير الأمير بهلوان أزبك الذي استنابه على ما يملك بالهند ، وترك له جيشًا يكفي لحمايته , وسار هو بخمسة آلاف قسّمهم إلى عشر فرق , جعل على كل فرقة أميرًا , وأمرهم أن يسيروا خلفه على دفعات من طرق مختلفة ؛ حتى لا يتسامع به الناس ويصل الخبر إلى التتار .

س7 : لماذا ربى السلطان جلال الدين الطفلين تربية خشنة ؟
جـ : حتى يتحملا المشاق وركوب الأخطار والتغلب على المتاعب .

س8 : لماذا كان محمود يتطلع إلى قتال التتار ؟
جـ : حتى يثأر منهم لأبيه وينتقم منهم لما أصاب جده وخاله ووالدته وجدته وسائر أهله .

س9 : ما سبب حيرة السلطان جلال الدين في شأن ولديه ؟ وكيف حسم هذه الحيرة ؟
جـ : تردد السلطان طويلاً قبل أن يتخذ قراراً في شأن ولديه محمود وجهاد فهو إن صحبهما عرضهما للأخطار وإن تركهما فلا طاقة له بفراقهما وبعد تفكير عميق صمم على اصطحابهما معه .

س10 : لماذا كان جلال الدين يفتح المدينة تلو المدينة دون عناء ؟
جـ : لأن أهل كل مدينة كانوا يقتلون حاكمهم أو يلوذ بالفرار قبيل وصول جلال الدين الذي استولى على كرمان والأهواز ثم أذربيجان ودانت له سائر بلاد إيران .

س11 : كيف أحيا جلال الدين ذكرى والده خوارزم شاه ؟
جـ : بعد أن استتبت له الأمور سار في موكب عظيم لزيارة قبر والده في الجزيرة التي دفن بها ، فبكى عنده وترحم عليه ، ثم أمر بنقل رفاته ، فدفنه بقلعة أزدهن في مشهد حافل حضره العلماء والأعيان والكبراء من جميع النواحي ، وبنى عليه قبة عظيمة أنفق على بنائها وزخرفتها أموالاً كبيرة ، وجلب لها أمهر البنائين والصناع .

س12 : ماذا تعرف عن جيش الخلاص ؟
جـ : عرف السلطان جلال الدين أن جنكيز خان قد أرسل جيوشاً عظيمة لقتاله بقيادة أحد أبنائه فتجهز للقائهم ، وسار في أربعين ألفاً يتقدمهم جيشه الخاص الذي أتى به من الهند وسماه جيش الخلاص ، وكان قد بقى منه زهاء ثلاثة آلاف فلقي جموع التتار في سهل مرو ودارت بين الفريقين معركة من أهول المعارك ، ثبت فيها جيش الخلاص حتى باد معظمه ويئس جلال الدين من الانتصار فصمم على أن يستشهد في المعركة .

س13 : لماذا صمم جلال الدين أن يستشهد في سهل مرو ؟
جـ : لأنه علم أنه سيخوض معركة من أهم المعارك ولأن جيش الخلاص قد أبيد معظمه .

س14 : وضح دور جيشي (بخارى و سمرقند) في المعركة .
جـ : هجموا على التتار فجأة من الخلف مما جعل صفوفهم تضطرب وتنهزم .

س15 : لماذا غضب جنكيز خان ؟ وبِمَ توعد ؟ وما الذي أجل انتقامه ؟

جــ : غضب جنكيز خان لوقوع ابنه أسيراً في يد جلال الدين وقتل محمود ابن ممدود له وتوعد بالانتقام بنفسه وقتال المسلمين ، وأجل انتقامه انشغاله بحروب طويلة مع قبائل الترك .

س16 : لماذا لم يفكر جلال الدين في الاستعانة بالبلاد التي فتحها في محاربة التتار ؟
جـ : لأنها كانت منهكة القوى ، وقد عمها الخراب التام وعضها الفقر المدقع وانتشر فيها القحط وجفت فيها الموارد .

س17: لماذا كان جلال الدين يشعر في قرارة نفسه بأن ملوك المسلمين لن ينجدوه إذا طلب مساعدتهم ?
جـ : لأنهم لم ينجدوا والده من قبل في حربه مع التتار عندما طلب منهم المساعدة و العون .

س18 : ما مضمون الرسائل التي كتبها جلال الدين إلى ملوك وأمراء المسلمون ؟
جـ : بيّن لهم فيها خطر التتار على بلاد الإسلام جميعاً ، ووصف ما ارتكبه التتار في المسلمين من أهل بلاده من الفظائع و دعاهم إلى نجدته في جهاده ضدهم .

س19 : لماذا عزم جلال الدين على قتال ملوك المسلمين قبل التتار؟ وما الفظائع التي ارتكبها في بلاد المسلمين ؟
جـ : لأنهم لم ينجدوه وقد تخلو عنهم فراح يؤدبهم ويستولي على ما في أيديهم ويحصل على خيرات بلادهم ، وقد قتل أهل مدينة (خلاط) ونهب أموالها وخرب قراهم .

س20 : لماذا قرر جلال الدين أن يبدأ بقتال الملك الأشرف ؟
جـ : لأنه أغلظ له الرد حينما طلب مساعدته مما دفع جلال الدين إلى الهجوم على بلاده وسلب ما فيها من الغنائم .

س21 : كيف عاقب الله جلال الدين على ما فعله في بلاد المسلمين من ظلم واضح ؟
جـ : هو أنه افتقد طفليه محمود وجهاد اللذين اختطفا .

س22 : صف حال جلال الدين بعد فقدانه لطفليه .
جـ : تغيرت طباعه وساء خلقه وأصابه مس من جنون الحيرة والقلق حتى صار لا يجرؤ أحد من رجاله على الاقتراب منه والكلام معه إلا باحتراص شديد كما عكف على شرب الخمر ويقضي يومه هائماً على وجهه في بطون الأودية .

س23 : لماذا تخلى رجال جلال الدين عنه ؟
جـ : لأنهم يأسوا من رجوعه إلى صوابه ونفذ صبرهم على شذوذه وظنونه ، وقد كانت الأنباء تأتيهم بتقدم جنكيز خان واستيلائه على المدن وما يحدثه فيها من قتل ونهب وتدمير .

س24 : كيف كانت نهاية جلال الدين ؟
جـ : قتله أحد الأكراد الموتورين من بلاد الملك الأشرف .

س25 : كيف استطاع الكردي الموتور أن يخدع السلطان ويتمكن من قتله ؟
جـ : خدع الكردي السلطان جلال الدين عندما قال له :" إن تقتلني كما قتلت أخي فقد شفيت نفسي باختطاف ولديك ". فقد زلزلت هذه الكلمة كيان السلطان وأفقدته تماسكه وجعلت الحربة تضطرب في يده . واستمر في خداعه بقوله (إنهما عندي ولن أسلمهما إليك حتى تؤمنني) . وانخدع السلطان بكلام الكردي فألقى السلطان الحربة على الأرض ، ولكن الكردي أراد أن يحطم نفس السلطان . فأعلن أنه باع ولديه لتجار الرقيق من الشام ولن يعودا إليه أبداً . فسقط السلطان في شبه إغماءة على جنبه . فالتقط الكردي الحربة فطعن بها جنب جلال الدين .

س26 : ماذا قال جلال الدين لقاتله الكردي حين رماه بالحربة ؟
جـ : قال له : هنيئاً لك يا كردي لقد ظفرت برجل أعجز جنكيز خان أرحني من الحياة وعجل بموتي فلا خير فيها بعد محمود وجهاد .

تدريبات
(1)

" ونظر إلى بلاده فوجدها منهوكة القوى قد عمها الخراب التام وعضها الفقر المدقع وفشا فيها القحط من عظم ما منيت به من غارات التتار ظل أياماً يفكر في وسيلة يسد بها خلته وبعد السبح الطويل في مهامه الفكر انتهى إلى ما كان يفكر فيه وحاوله والده " .

( أ ) - ما مرادف (المدقع) ؟ وما مضاد (القحط) ؟ وما المراد بـ(فشا) ؟

(ب) - ما حال المدن والعواصم التي تخلى عنها جلال الدين ؟

(جـ) - ماذا تعرف عن جيش الخلاص ؟

(د) - لماذا وجد السلطان جلال الدين الفرصة سانحة لقتال التتار ؟

(هـ) - من قائل هذه العبارات :
- أين أعداؤنا التتار ؟ متى يخرجون إلينا فنقاتلهم ؟
- أرأيتم تحت السماء أشقى مني حالاً وأجدر بالرثاء ؟
- إنك رجل أحبطت عملك فأخاف أن يمسني عذاب من الرحمن .
- هاأنذا أرحتك من الحياة .
- عجل بموتي حنانيك .

(و) - رتب الأحداث التالية ترتيباً زمنياً :
- مساعدة أهل بخارى وسمرقند لجلال الدين .
- اختطاف محمود وجهاد .
- انشغال جنكيز خان بحروب الترك .
- قتل جلال الدين .
- قتال جلال الدين ملوك المسلمين .
- عودة جلال الدين لبلاده .



(2)

" وكانت الرسائل تتوالى عليه من نواب بلاده يخبرونه بأن جنكيز خان قد قطع بجموعه النهر وانقضوا على بخارى فدمروها وانتقموا من أهلها نتيجة ما فعله الفريق الباسل الذي هاجم مؤخرة التتار في معركة سهل مرو "
(أ) - في ضوء فهمك معانى الكلمات فى سياقها ..
ضع مرادف (تتوالى) ومضاد (الباسل) ومفرد (نواب) في جمل من تعبيرك .
(ب) - كيف عاقب الله جلال الدين على ما فعله فى بلاد المسلمين ؟ .
(جـ) - تغيرت طباع جلال الدين وساء خلقه ... وضح ذلك مبيناً السبب .
(د) - بم تفسر :
- تسلل رجال جلال الدين من حوله .
- بدأ جلال الدين حروبه ضد المسلمين ببلاد خلاط .
(هـ) - كانت نهاية جلال الدين من جنس عمله . وضح ذلك .
(و) - علل لما يأتي :
- اتجاه محمود منذ صغره للثأر من التتار .
- ثناء السلطان على أهل بخارى وسمرقند .
- توعد جنكيز خان بقتل جلال الدين وولي عهده .
- عودة جنكيز خان إلى بلاده .



(3)

" وكان مع ذلك لا ينسى تدبير ملكه وتنظيم شئونه وتقوية جيشه وتعزيز هيبته ، فكان في كفاح دائم مع أمراء الممالك الصغيرة التي تكتنف مملكة لاهور ، يدفع غاراتهم على بلاده ، ويغزوهم الفينة بعد الفينة "
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
- مضاد (دائم) : [قليل - متقطع - نادر - مؤقت] .
- مرادف (تعزيز) : [تقوية - مساندة - مدافعة - تنظيم] .
- مفرد (الممالك) : [مملكة - ملكة - ملك - أملاك] .
(ب) - كيف عاش جلال الدين في مملكة لاهور ؟
(جـ) - ما الأعمال التى قام بها جلال الدين لتثبيت ملكه فى لاهور ؟
(د) - إذا كان التتار أمة لا تطمع فى ملك البلاد وحكمها .. فماذا تريد من الإغارة عليها ؟
(هـ) - ماذا فعل جلال الدين لإحياء ذكرى والده ؟
(و) - ما النتائج المترتبة على :
- انضمام أهل بخارى وسمرقند لجلال الدين في معركة سهل مرو .
- رفض ملوك المسلمين مساعدة جلال الدين .
- قتال جلال الدين ملوك المسلمين .
- اختطاف محمود وجهاد .




الامتحانات
الدور الأول 1995 م
" ونظر إلى بلاده ، فوجدها منهوكة القوى ، قد عمها الخراب التام ، وعضها الفقر المدقع ، وفشا فيها القحط من عظم ما منيت به من غارات التتار … ظل أياماً يفكر في وسيلة يسد بها خلته . وبعد السبح الطويل في مهامه الفكر ، انتهى إلى ما كان يفكر فيه وحاوله والده العظيم ".

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
- مرادف " القحط " : ( الأرض الملساء - الأرض اليابسة - الأرض الصخرية - الأرض الرملية)
- جمع " خلة " : ( خلائل - أخلة - أخلال - خلال).

(ب) - كانت نهاية جلال الدين من جنس عمله السيئ في بلاد المسلمين . وضح ذلك .

(جـ) - بم يوحي كل من التعبيرين الآتيين:
- (عضها الفقر المدقع) .
- (السبح الطويل في مهامه الفكر).



الدور الثاني 1996 م
" وكأن الله شاء أن يعاقب جلال الدين على ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار ، وارتكب في أهلها الأبرياء من العظائم ، وآتى ما يأتيه التتار من قتل الرجال ، وسبي النساء ، واسترقاق الأطفال ، ونهب الأموال " .

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
- مضاد " يعاقب" : ( يمنح - يُرشد - يساعد - يكافئ).
- " ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار " تعبير يوحي بـ : ( القوة - الطغيان - الشجاعة - الجرأة).

(ب) - لماذا قرر جلال الدين قتال المسلمين قبل التتار ؟ وما رأيك في ذلك ؟

(جـ) - علل لما يأتي : إغراق جلال الدين نساء أسرته في نهر السند.



الدور الثاني 1997 م

" وكان جلال الدين رابط الجأش ، ولم ينبس ببنت شفة ، وما أتم الكردي كلمته ، حتى هز حربته ، فسددها بقوة إلى السلطان ، فحاص عنها ، فنبشت في الجدار خلفه ، وأسرع جلال الدين فاختطفها منه ، وقال له : (الآن سألحقك بأخيك)".

(أ) - تخير أدق الإجابة مما بين الأقواس لما يأتي :
- معنى " رابط الجأش" : (قوي العزيمة - واثق النفس - ثابت القلب).
- مضاد " حاص عنها " : (واجهها - دفعها - أوقفها).

(ب) - (الآن سألحقك بأخيك) بم توحي هذه العبارة ؟

(جـ) - كيف خدع الكردي السلطان جلال الدين حتى تمكن من قتله ؟



الدور الأول 1999 م

" وأراد الكردي نزع الحربة الناشبة بين الضلوع فلم يستطع حتى ساعده جلال الدين على ذلك وهو يقول( عجل بموتي حنانيك) . وسدد الكردي الحربة إلى صدر جلال الدين فدقها فيه".

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي:
- مرادف " الناشبة " : ( النافذة - القوية - المتعلقة - المخترقة).
- جمع " الحربة " : ( الحروب - الحراب - الحرائب - المحاريب).
- " عجل بموتي" أمر غرضه البلاغي : ( التمني - التهديد - التعجيز - الالتماس).

(ب) - كيف استطاع الكردي الموتور أن يخدع السلطان ويتمكن من قتله ؟

(جـ) - لماذا طلب جلال الدين من الكردي أن يعجل بموته؟



الدور الثاني 1999 م
" وفرح السلطان جلال الدين بجيشي بخاري وسمرقند وأثنى عليهم ، وكان مما قاله لهما : [إنكم جنود الله حقاً ، وما أنتم إلا ملائكة بعثهم الله من السماء لتأييد المسلمين ، وإننا مدينون لكم بحياتنا وانتصارنا] ".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :

- مرادف " تأييد" : (ستر - عون - تقوية - ملجأ) .
- مضاد " أثنى عليهم " : (تكبر عليهم - أهانهم - احتقرهم - ذَّمهم) .
- " جنود الله " هذا التعبير أفاد : (الكثرة - اليقظة - الرهبة - التعظيم).

(ب) - ما أسباب النصر الذي تشير إليه العبارة ؟

(جـ) - بم توعد جنكيز خان المسلمين حين علم بمقتل ابنه وهزيمة جيشه ؟


الدور الأول 2002 م

" وهكذا قدر له أن يعيش وحيدا في هذه الدنيا ، لا أهل له فيها ولا ولد ، فكأنما بقي حيا ليتجرع غصص الألم والحسرة بعدهم ، وما هذه الرقعة الصغيرة التي ملكها بالهند إلا سجن نفي إليه بعد زوال ملكه ، وتفرق أهله وأحبابه ، ولمن يعيش بعدهم . . ؟!! " .

(أ) - في ضوء فهمك سياق الفقرة تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
- جمع "الرقعة" هو : (الرقعاء - الرقع - الرقائع - الرقع) .
- عطف "أحبابه على أهله" يفيد : (التعليل - التوكيد - التفصيل - التنويع) .

(ب) - ما الذي عاناه جلال الدين بالهند ؟ وما الأمنية التي عزم على تحقيقها ؟

(جـ) - (الجزاء من جنس العمل) كيف أكدت نهاية جلال الدين صدق هذا القول ؟



الدور الثاني 2002 م
" أجهز عليّ وأرحني من الحياة ؛ فلا خير فيها بعد محمود وجهاد ، وأراد الكردي نزع الحربة الناشبة بين الضلوع فلم يستطع ، حتى ساعده جلال الدين وهو يقول : " عجل بموتي حنانيك " ، وسدد الكردي الحربة إلى صدر جلال الدين فدقها فيه . . . وجحظت مقلتا جلال الدين ورنا إلى جهة الباب . ." .

(أ) - في ضوء فهمك سياق الفقرة تخير الصواب مما يلي :
- " جحظت " مرادفها : (ظهرت – برزت – نظرت – اتسعت) .
- " عجل بموتي " أمر يفيد : (النصح – التنبيه – التهديد – التمني) .

(ب) - كان جلال الدين راغبا في الموت ، وكان الكردي حريصا على قتله ، وضح الدافع لكل منهما .

(جـ) - كيف اختلفت مشاعر الناس نحو موت جلال الدين ؟
- ما الأمل الذي فقده قطز وجلنار بموته ؟ وما الذي خفف عنهما هذه الصدمة ؟


الدور الأول 2003 م

" بلغ جنكيز خان نبأ هذه الكسرة الشنيعة ومقتل ابنه ، فغضب أشد الغضب ، وتوعد بالمسير بنفسه لقتال جلال الدين ، وألا يرجع حتى يقتله ، ويقتل ولي عهده ويذبح المسلمين رجالهم ونساءهم وأطفالهم ذبح الخراف " .
(أ) - في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياق الفقرة تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
- المراد ب " الكسرة " : (الحرب - الهزيمة - الخيانة) .
- مضاد " توعد " : (ترضى - تخطى - تحدى) .

(ب) - يئس جلال الدين من الانتصار عند بداية معركة " سهل مرو " ثم حصل عليه في نهايتها . وضح دور كل من : جلال الدين ومحمود وجيش الخلاص وجيش بخارى وسمرقند في هذا النصر العظيم .

(جـ) - وازن جلال الدين بين خطتين في اصطحاب ولديه قبل سيره لمعركة " سهل مرو " . ما هاتان الخطتان ؟ وأيهما فضل جلال الدين ؟ ولماذا ؟


الدور الثاني 2004 م

"عاش السلطان جلال الدين في مملكته الصغيرة بالهند عيشة حزينة تسودها الذكريات الأليمة ذكريات ملكه الذاهب ، وذكريات أهله الهالكين ؛ من أب مات في الغربة شريدا ، وكان في سلطانه ملء القلوب والأسماع والأبصار ، ومن إخوة ذبحهم التتار وكانوا على عروشهم زينة الملك وعنوان المجد" .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها :
- ضع مضاد " الأليمة " ، ومرادف " شريدا " في جملتين مفيدتين .

(ب) - كيف عاش السلطان جلال الدين في مملكته الصغيرة ؟ وماذا فعل لاسترداد ملكه الضائع ؟

(جـ) - علل لما يأتي :
1 - اتجاه محمود منذ صغره لمواجهة التتار.
2 - انشغال السلطان جلال الدين عن مواجهة التتار على الرغم من علمه بقدومهم .


الدور الثاني 2010 م

" ... أخذ جلال الدين يوازن بين الخطتين إلى أن آثر أهون الخطرين عنده ، ففضل أن يأخذ الأميرين معه ، إذ كان أحب الرأيين إلى نفسه ، وأقربهما إلى هواه .." .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - مقابل كلمة " أهون " : [أقوى - أشد - أفضل - أعظم] .

2 - مرادف كلمة " آثر " : [اختار - استحسن - فضّل - رغب] .

2 - جمع كلمة " هواه " : [هواياته - أهواه - أهويته - أهواؤه] .

(ب) - وضح الخطتين المشار إليهما في العبارة ، مدللاً على خطورتهما .

(جـ) - بين خطة جلال الدين لاستعادة ملكه . وما رأيك في هذه الخطة ؟

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفصل الرابع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كافتريا الناس الرايقة :: المواد التعليمية للصف الثاني الثانوي :: اللغة العربية للصف الثاني الثانوي :: القصة-
انتقل الى: